مـــنـــتـــــدى أزهــــــــــــــــــــــــــــــــــــار ئاكــــــــــرى

مدير المنتدى جابرالعقراوي يرحب بك اخي الكريم نرجو التسجيل في المنتدى

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

مـــنـــتـــــدى أزهــــــــــــــــــــــــــــــــــــار ئاكــــــــــرى

مدير المنتدى جابرالعقراوي يرحب بك اخي الكريم نرجو التسجيل في المنتدى

مـــنـــتـــــدى أزهــــــــــــــــــــــــــــــــــــار ئاكــــــــــرى

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
مـــنـــتـــــدى أزهــــــــــــــــــــــــــــــــــــار ئاكــــــــــرى

منتدى الجيل الرابع شباب ئاكرى

   تحية من مدير المنتدى جابرالعقراوي الى المشرفين والاعضاء الكرام نرجو التواصل معنا  ((كل ما ينشر في المنتدى لا يعبر ابدا عن وجهة نظرالمدير العام الشخصي))                  

ادارة المنتدى

المدير العام للمنتدى
جابرالعقراوي

مجموعة عملاقة من الكتب
 
 
  مـــنـــتـــــدى  أزهــــــــــــــــــــــــــــــــــــار ئاكــــــــــرى

 

 

تدفق ال RSS


Yahoo! 
MSN 
AOL 
Netvibes 
Bloglines 

 
 
جدول موجود في القسم الديني

    معجزة واحدة من القران الكريم ادى الى اسلام عالم

    avatar
    hoda karem
    عضو عادي
    عضو عادي


    عدد المساهمات : 8
    نقاط : 47118
    تاريخ التسجيل : 06/05/2011

    معجزة واحدة من القران الكريم ادى الى اسلام عالم  Empty معجزة واحدة من القران الكريم ادى الى اسلام عالم

    مُساهمة من طرف hoda karem الجمعة مايو 06, 2011 11:53 am

    إشتهر عن فرنسا أنها من أكثر الدول اهتمامًا بالآثار والتراث, وعندما تسلم الرئيس الفرنسي الاشتراكي الراحل (فرانسوا ميتران) زمام الحكم في البلاد عام 1981م، طلبت فرنسا من (مصر) في نهاية الثمانينيات استضافة مومياء (فرعون مصر) إلى فرنسا لإجراء اختبارات وفحوصات أثرية ومعالجة.


    فتمَّ نقل جثمان أشهر فرعون عرفته مصر، وهناك - وعلى أرض المطار - اصطف الرئيس الفرنسي منحنيًا هو ووزراؤه وكبار المسئولين في البلد عند سلم الطائرة؛ ليستقبلوا فرعون مصر استقبال الملوك، وكأنه ما زال حيًّا!!


    عندما انتهت مراسم الاستقبال الملكي لفرعون مصر على أرض فرنسا، حملت مومياء الطاغوت بموكب لا يقل حفاوة عن استقباله، وتم نقله إلى جناح خاص في مركز الآثار الفرنسي, ليبدأ بعدها أكبر علماء الآثار في فرنسا وأطباء الجراحة والتشريح دراسة تلك المومياء واكتشاف أسرارها, وكان رئيس الجراحين والمسئول الأول عن دراسة هذه المومياء الفرعونية، هو البروفيسور موريس بوكاي.


    كان المعالجون مهتمين في ترميم المومياء, بينما كان اهتمام رئيسهم ( موريس بوكاي) عنهم مختلفًا للغاية, كان يحاول أن يكتشف كيف مات هذا الملك الفرعوني, وفي ساعة متأخرة من الليل، ظهرت نتائج تحليله النهائية.

    لقد كانت بقايا الملح العالق في جسده أكبر دليل على أنه مات غريقًا، كما أن جثته استُخرِجت من البحر بعد غرقه فورًا, ثم أسرعوا بتحنيط جثته لينجو بدنه!!


    لكنَّ ثمَّة أمرًا غريبًا ما زال يحيره، وهو كيف بقيت هذه الجثة - دون باقي الجثث الفرعونية المحنطة - أكثر سلامة من غيرها، رغم أنها استخرجت من البحر؟! كان موريس بوكاي يُعِدُّ تقريرًا نهائيًّا عمّا كان يعتقده اكتشافًا جديدًا في انتشال جثة فرعون من البحر وتحنيطها بعد غرقه مباشرة, حتى همس أحدهم في أذنه قائلاً: لا تتعجل؛ فإن المسلمين يتحدثون عن غرق هذه المومياء.


    ولكنه استنكر بشدة هذا الخبر, واستغربه, فمثل هذا الاكتشاف لا يمكن معرفته إلا بتطور العلم الحديث، وعبر أجهزة حاسوبية حديثة بالغة الدقة, فزاد آخر اندهاشه بقوله: إن قرآنهم الذي يؤمنون به يروي قصةً عن غرقه، وعن سلامة جثته بعد الغرق.


    فازداد ذهولاً، وأخذ يتساءل: كيف يكون هذا وهذه المومياء لم تكتشف أصلاً إلا في عام 1898 ميلادية، أي قبل مائتي عام تقريبًا, بينما قرآنهم موجود قبل أكثر من ألف وأربعمائة عام؟! وكيف يستقيم في العقل هذا, والبشرية جمعاء - وليس المسلمين فقط - لم يكونوا يعلمون شيئًا عن قيام قدماء المصريين بتحنيط جثث فراعنتهم إلا قبل عقود قليلة من الزمان فقط؟!


    جلس (موريس بوكاي) ليلته محدقًا في جثمان فرعون, يفكر بإمعان عما همس به صاحبه له من أن قرآن المسلمين يتحدث عن نجاة هذه الجثة بعد الغرق، بينما كتاب المسيحيين المقدس (إنجيل متى ولوقا) يتحدث عن غرق فرعون أثناء مطاردته لسيدنا موسى (عليه السلام) دون أن يتعرض لمصير جثمانه البتَّة.


    وأخذ يقول في نفسه: هل يُعقَل أن يكون هذا المحنَّط أمامي هو فرعون مصر الذي كان يطارد موسى؟! وهل يعقل أن يعرف محمدهم ( صلَّى الله عليه وسلَّم) هذا قبل أكثر من ألف عام، وأنا للتوِّ أعرفه؟!


    لم يستطع (موريس) أن ينام, وطلب أن يأتوا له بالتوراة, فأخذ يقرأ في (سِفر الخروج) من التوراة قوله: "فرجع الماء وغطى مركبات وفرسان جميع جيش فرعون الذي دخل وراءهم في البحر لم يبق منهم ولا واحد"، وبقي موريس بوكاي حائرًا.


    حتى التوراة لم تتحدث عن نجاة هذه الجثة وبقائها سليمة بعد أن تمت معالجة جثمان فرعون وترميمه.


    أعادت فرنسا لمصر المومياء بتابوت زجاجي فاخر، ولكن (موريس) لم يهنأ له قرار، ولم يهدأ له بال, منذ أن هزَّه الخبر الذي يتناقله المسلمون عن سلامة هذه الجثة؛ فحزم أمتعته وقرر أن يسافر إلى المملكة السعودية لحضور مؤتمر طبي يتواجد فيه جمع من علماء التشريح المسلمين.


    وهناك كان أول حديث تحدَّثه معهم عمّا اكتشفه من نجاة جثة فرعون بعد الغرق، فقام أحدهم وفتح له المصحف، وأخذ يقرأ له قوله تعالى: {فَالْيَوْمَ نُنَجِّيكَ بِبَدَنِكَ لِتَكُونَ لِمَنْ خَلْفَكَ آيَةً وَإِنَّ كَثِيرًا مِنَ النَّاسِ عَنْ آيَاتِنَا لَغَافِلُونَ} [يونس: 92].

    لقد كان وَقْع الآية عليه شديدًا، ورُجَّت له نفسه رجة جعلته يقف أمام الحضور ويصرخ بأعلى صوته: "لقد دخلت الإسلام، وآمنت بهذا القرآن.


    رجع (موريس بوكاي) إلى فرنسا بغير الوجه الذي ذهب به، وهناك مكث عشر سنوات ليس لديه شغل يشغله سوى دراسة مدى تطابق الحقائق العلمية والمكتشفة حديثًا مع القرآن الكريم, والبحث عن تناقض علمي واحد مما يتحدث به القرآن ليخرج بعدها بنتيجة قوله تعالى: {لاَ يَأْتِيهِ الْبَاطِلُ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَلاَ مِنْ خَلْفِهِ تَنْزِيلٌ مِنْ حَكِيمٍ حَمِيدٍ} [فصلت: 42].


    كان من ثمرة هذه السنوات التي قضاها الفرنسي موريس أن خرج بتأليف كتاب عن القرآن الكريم هزَّ الدول الغربية قاطبة، ورجّ علماءها رجًّا, لقد كان عنوان الكتاب (القرآن والتوراة والإنجيل والعلم.. دراسة الكتب المقدسة في ضوء المعارف الحديثة). فماذا فعل هذا الكتاب؟!


    من أول طبعة له نفد من جميع المكتبات ! ثم أعيدت طباعته بمئات الآلاف بعد أن ترجم من لغته الأصلية (الفرنسية) إلى العربية والإنكليزية والإندونيسية والفارسية والتركية والألمانية، لينتشر بعدها في كل مكتبات الشرق والغرب, وصرت تجده بيد أي شاب مصري أو مغربي أو خليجي في أميركا.


    ولقد حاول من طمس الله على قلوبهم وأبصارهم من علماء اليهود والنصارى أن يردوا على هذا الكتاب، فلم يكتبوا سوى تهريج جدلي ومحاولات يائسة يمليها عليهم وساوس الشيطان، وآخرهم الدكتور (وليم كامبل) في كتابه المسمى (القرآن والكتاب المقدس في نور التاريخ والعلم)، فلقد شرَّق وغرَّب ولم يستطع في النهاية أن يحرز شيئًا.


    بل الأعجب من هذا أن بعض العلماء في الغرب بدأ يجهز ردًّا على الكتاب, فلما انغمس بقراءته أكثر وتمعَّن فيه زيادة، أسلم ونطق بالشهادتين على الملأ !!

    2 -- والمعجزة الثانية هي استخدام الفراعنة الآجر في بناء الأبراج : سأل فرعون هامان لبناء قصر له النبيلة "أو برج" من سجيل وهو الطوب ، وهذا يعتبر معجزة تاريخية للقرآن الكريم ، كما كان فكر مشترك لhistoriographers أن الآجر لم يظهر في مصر القديمة إلا بعد عصر الرومان ، وهذا وفقا لرأي historiographers يجعل الجدل حول تلك الآية التي تعلن الطلب فرعون أن هامان أن يبني له قصرا النبيلة من الفخار أو القرميد ، وأنه لا يزال يرى historiographers حتى "Patry" عالمة الاثار عثرت على كمية من الطوب أحرق التي استخدمت في بناء entombments وتستخدم أيضا في وضع بعض القواعد المباني العودة إلى عصور الفراعنة "Rammsis الثانية ، وMrinbtah ستي الثاني" من الأسرة التاسعة عشرة (1308-1184 قبل الميلاد) واكتشف منها في موقع أثري لا تبعد كثيرا عن (كن Rammsis أو kantir) عاصمة تلك الفراعنة في شرق الدلتا


    3والمعجزة الثالثة يتم الإشارة إلى واحدة من الفرعون مساعد باسمه "هامان" : البروفيسور موريس Bokay المذكورة ما يلي :
    القرآن الكريم هو الإشارة إلى شخص يدعى هامان الذي هو واحد من آل فرعون والقابلات ، والتي طالب آخر منه لبناء برج عال أو قصر النبيل السماح فرعون كما قال ساخرا من موسى إلى أنه جبل والوصول إلى الله من ايمانه .
    وأردت أن أعرف إذا كان هذا الاسم لا علاقة له اسم الهيروغليفية ، يمكن أن يتم حفظه بوصفها وثيقة من وثائق ذلك العصر ، حتى ذلك الحين "Nakhara" سيكون وقع الأمر الذي يعني "كتابة رسائل للغة في رسائل لغة أخرى" من لغة إلى أخرى ، وأنا لن راض جوابا إلا إذا كان هو قادمة من خبير في اللغة الهيروغليفية ، ويعلم أيضا اللغة العربية في وضع جيد الطريقة ، ولذلك سألت الفرنسية egyptologue عالم اثنين الشروط المذكورة السابقة كانت متاحة له تماما ، لقد كتبت أمامه اسم العربية من رجل بارز "هامان" لكنني لم يذكر له شيئا عن واقع النص المعنية فقط وقال له ان هذا النص هو المتصلة ميلانو القرن السابع بطريقة لا شك فيها ، جوابه الأول هو أن الأصل هو مستحيل لأنه ليس من الممكن العثور على النص بما في ذلك اسم رجل البارزين في اللغة الهيروغليفية و أيضا وجود قائمة الهيروغليفية المتصلة ميلانو القرن السابع ، وأنها لن تكون معروفة حتى الآن ، ذلك لأن اللغة الهيروغليفية قد نسيت وقتا طويلا قبل ، من ناحية أخرى أنه نصحني للتحقق من قاموس الأسماء الشخصية الإمبراطورية الجديدة والبحث عن هذا الاسم الذي يرمز الى اللغة الهيروغليفية لي إذا ما وجدت حقا ، وكان هذا مجرد افتراض ، وأثناء البحث وجدت أنها مكتوبة في هذا المعجم تماما كما كنت أتوقع ، وأوه... يا لها من مفاجأة ! لست أنا فقط وجدت اسمه ولكن أيضا وجدت وظيفته كما هو مكتوب في اللغة الألمانية "رئيس عمال المحاجر" ولكن من دون أية إشارة إلى التاريخ من النص إلا أنها تتصل الامبراطورية التي موسى عمر كان خلال انها ، والمهمة التي كانت مكتوبة تشير إلى أن بارسون المذكور كان مهتما في مجال البناء ، ما يجعلنا نفكر في أننا يمكن أن تجعل المقارنة بين النظام أن فرعون أمر في القرآن الكريم وبين ما هو محدد في كل ما كتبه

      الوقت/التاريخ الآن هو الخميس مارس 28, 2024 6:44 am