مـــنـــتـــــدى أزهــــــــــــــــــــــــــــــــــــار ئاكــــــــــرى

مدير المنتدى جابرالعقراوي يرحب بك اخي الكريم نرجو التسجيل في المنتدى

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

مـــنـــتـــــدى أزهــــــــــــــــــــــــــــــــــــار ئاكــــــــــرى

مدير المنتدى جابرالعقراوي يرحب بك اخي الكريم نرجو التسجيل في المنتدى

مـــنـــتـــــدى أزهــــــــــــــــــــــــــــــــــــار ئاكــــــــــرى

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
مـــنـــتـــــدى أزهــــــــــــــــــــــــــــــــــــار ئاكــــــــــرى

منتدى الجيل الرابع شباب ئاكرى

   تحية من مدير المنتدى جابرالعقراوي الى المشرفين والاعضاء الكرام نرجو التواصل معنا  ((كل ما ينشر في المنتدى لا يعبر ابدا عن وجهة نظرالمدير العام الشخصي))                  

ادارة المنتدى

المدير العام للمنتدى
جابرالعقراوي

مجموعة عملاقة من الكتب

مواضيع مماثلة

     
     
      مـــنـــتـــــدى  أزهــــــــــــــــــــــــــــــــــــار ئاكــــــــــرى

     

     

    تدفق ال RSS


    Yahoo! 
    MSN 
    AOL 
    Netvibes 
    Bloglines 

     
     
    جدول موجود في القسم الديني

      اهمية الصحابة

      جابرالعقراوي
      جابرالعقراوي
      المدير العام
      المدير العام


      عدد المساهمات : 191
      نقاط : 2147532807
      تاريخ التسجيل : 03/10/2010
      العمر : 43
      الموقع : https://jaber-akre.yoo7.com

      اهمية الصحابة Empty اهمية الصحابة

      مُساهمة من طرف جابرالعقراوي الجمعة يونيو 29, 2012 1:12 pm

      1) من أصول أهل السنة والجماعة الـتـمسك بما كان عليه أصحاب رسول الله  والاقتداء بهم كما قرر ذلك الإمام أحمد بن حنبل رحمه الله تعالى( ) .
      2) لقدكان الصحابة  خير قرون هذه الأمة وأفضلهاكما أخبرنا بهاالصادق المصدوق  في قوله(خير الناس قرني،ثم الذين يلونهم،ثم الذين يلونهم،ثم يجيء قوم تسبق شهادة أحدهم يمينه،ويمينه شهادته)( ).
      3) وقال بعضهم للحسن البصري رحمه الله : أخبرنا صفة أصحاب رسول الله  فبكى الحسن ثم قال: "ظهرت منهم علامات الخير في السيماء والسمت والهدي والصدق، وخشونة ملابسهم بالاقتصاد، وممشاهم بالتواضع، ومنطقهم بالعمل، ومطعمهم ومشربهم بالطيب من الرزق، وخضوعهم بالطاعة لربهم تعالى ، واستقادتهم للحق فيما أحبوا وكرهوا، وإعطاؤهم الحق من أنفسهم، ظمئت هواجرهم، ونحلت أجسامهم، واستخفوا بسخط المخلوقين في رضي الخالق، لم يفرطوا في غضب، ولم يحيفوا ولم يجاوزوا حكم الله في القرآن، شغلوا الألسن بالذكر، بذلوا دماءهم حين استنصرهم، وبذلوا أموالهم حين استقرضهم، ولم يمنعهم خوفهم من المخلوقين، حسنت أخلاقهم، وهانت مؤنتهم، وكفاهم اليسير من دنياهم إلى آخرتهم"( ) .
      4) قال الخليفة الراشد عمر بن عبد العزيز رحمه الله : قف حيث وقف القوم، فإنهم عن علم وقفوا، وببصر نافذ كفوا، وَلَهُمْ على كشفها كانوا أقوى، وبالفضل لو كان فيها أحرى، فلئن قلتم حدث بعدهم، فما أحدثه إلا من خالف هديهم، ورغب عن سنتهم، ولقد وصفوا منه ما يشفي، وتكلموا منه بما يكفي، فما فوقهم محسّر، وما دونهم مقصّر، لقد قصّر عنهم قوم فجفوا، وتجاوزهم آخرون فغلوا، وإنهم فيما بين ذلك لعلى هدى مستقيم( ) .
      5) وكان اجتهاد الصحابة في مسائل الفقه والفروع أكمل من اجتهادات من بعدهم، وصوابهم أكمل من صواب المتأخرين، وخطؤهم أخف من خطأ المتأخرين ، ولذا: قال الإمام الشافعي رحمه الله : "هم فوقنا في كل علم وفقه ودين وهدى وورع، ورأيهم لنا خير من رأينا لأنفسنا" ( ).
      6) نهج الصحابة واجب الإتباع رضي الله عنهم وأرضاهم لدليل قول الرسول  عن أبي نجيح العرباض بن سارية رضي الله عنه قال: وعظنا رسول الله  موعظة وجلت منها القلوب وذرفت منها العيون , فقلنا يا رسول الله كأنها موعظة مودعٍ فأوصنا , قال: "(عليكم بتقوى الله. والسمع والطاعة، وإن عبدا حبشيا وسترون من بعدي اختلافا شديدا. فعليكم بسنتي وسنة الخلفاء الراشدين المهديين. عضوا عليها بالنواجذ. وإياكم والأمور المحدثات. فان كل بدعة ضلالة)"( ) قوله "فإنه من يعش منكم" أي من تطول حياته فسيرى اختلافاً كثيراً وأمر  بأن نلتزم بطريقته وطريقة الخلفاء الراشدين المهدين وإن إتباع سنة الخلفاء الراشدين واجبة من وجهين الأول: امتثالاً لقوله  الثاني :لأنهم لا يمكن ولا يتصور أن يخالفوا هدي النبي 
      7) نجد في أقوال الصحابة تفسير القرآن الكريم لأنه نزل بلغتهم التي كانوا يتكلمون بها ويعرفون فقه ألفاظها فقد خلفوا ثروة نفيسة من الأقوال المأثورة، والمواقف العملية المسطورة في سائر المجالات من: عقيدة، أو فقه، أو سلوك، أو دعوة... إلخ، وكم نحتاج إلى النظر في تلك الآثار، والانتفاع بها إن الرجوع إلى كلام الصحابة رضي الله عنهم ـ في فهمهم للنصوص الشرعية ـ من القواعد الجليلة والقضايا الكبيرة التي تحقق سلامة في المنهج، ونجاة من الشبهات والشهوات والضلال والغي ( ).

        مواضيع مماثلة

        -

        الوقت/التاريخ الآن هو الإثنين مارس 18, 2024 11:28 pm