مـــنـــتـــــدى أزهــــــــــــــــــــــــــــــــــــار ئاكــــــــــرى

مدير المنتدى جابرالعقراوي يرحب بك اخي الكريم نرجو التسجيل في المنتدى

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

مـــنـــتـــــدى أزهــــــــــــــــــــــــــــــــــــار ئاكــــــــــرى

مدير المنتدى جابرالعقراوي يرحب بك اخي الكريم نرجو التسجيل في المنتدى

مـــنـــتـــــدى أزهــــــــــــــــــــــــــــــــــــار ئاكــــــــــرى

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
مـــنـــتـــــدى أزهــــــــــــــــــــــــــــــــــــار ئاكــــــــــرى

منتدى الجيل الرابع شباب ئاكرى

   تحية من مدير المنتدى جابرالعقراوي الى المشرفين والاعضاء الكرام نرجو التواصل معنا  ((كل ما ينشر في المنتدى لا يعبر ابدا عن وجهة نظرالمدير العام الشخصي))                  

ادارة المنتدى

المدير العام للمنتدى
جابرالعقراوي

مجموعة عملاقة من الكتب
 
 
  مـــنـــتـــــدى  أزهــــــــــــــــــــــــــــــــــــار ئاكــــــــــرى

 

 

تدفق ال RSS


Yahoo! 
MSN 
AOL 
Netvibes 
Bloglines 

 
 
جدول موجود في القسم الديني

    الشيخ حسن الشيخ احمد عبدالقادر البريفكاني السليفاني

    جاسم شلال
    جاسم شلال
    عضو متقدم
    عضو متقدم


    عدد المساهمات : 122
    نقاط : 45186
    تاريخ التسجيل : 20/01/2012

    الشيخ حسن الشيخ احمد عبدالقادر البريفكاني السليفاني Empty الشيخ حسن الشيخ احمد عبدالقادر البريفكاني السليفاني

    مُساهمة من طرف جاسم شلال الجمعة يناير 20, 2012 5:36 am

    حسن الشيخ أحمد عبدالقادر
    السليڤاني البريفكاني
    ( 1921- 2011)
    هو الشيخ السيد حسن بن الشيخ أحمد بن الشيخ عبدالقادر ويعود نسبه إلى الشيخ شمس الدين القطب المدفون في قرية بريفكا وهو جد السادة البريفكانيين .
    وقد نزح جده الشيخ عبدالقادر من قرية (بريفكا) الى قرية (العاصي) مركز ناحية العاصي وسكن فيها ، وكان صاحب علم وكان سبب نزوحه إلى هذه المنطقة إي منطقة السليڤاني هو الوعظ والإرشاد ونشر العلم ، فقام بدعوة الناس وإرشادهم إلى تعاليم الدين الحنيف ، وتزوج امرأة من تلك القرية وأنجب اثنين من العلماء هما الشيخ أحمد والشيخ محمد واستقر في قرية (العاصي) إلى أن وافاه الأجل المحتوم ودفن فيها ، ولد في مركز ناحية السليڤاني ( العاصي ) في عام 1921م .
    دخل الشيخ حسن المدرسة الابتدائية عام ، 1931ولكنه لم يكمل دراسته فيها ،ودرس على ابن عمه الشيخ علي بن أحمد السليڤاني العلوم الشرعية في مسجد ( قرية العاصي) الذي كان يقوم بمهام التدريس فيه : النحو والصرف والمنطق والبلاغة وغيرها من العلوم حتى وصل إلى المطول ، وفي سنة 1940م انتقل إلى مركز قضاء زاخو وهناك في جامع زاخو الكبير تلقى العلم على يد الشيخ العلامة أحمد بن عبدالخالق العقري العلوم الشرعية وكان التدريس في الجامع المذكور على شكل حلقات علمية تبدأ بعد صلاة العصر وفي اليوم الثاني يُسأل الطالب عمَّا درسه في اليوم الذي قبله حفظاً فإذا لم يكن متقناً يتم إعادة الدرس عليه مرة أخرى وكان طلاب الجامع ليس من نفس المنطقة بل كانوا يأتون من مناطق مختلفة وبعيدة لكي يتلقوا العلم ويمنحوا الإجازة ، ويبقون الفترات الطويلة فإذا أراد أحدهم ان يسافر كانت الإجازة التي يمنحها هو الذي يحدد مقدارها على حسب حاجته ، وكانت معيشة هؤلاء الطلاب تتوزع على بيوتات القرية الذين كانوا يتمكنون من إطعامهم وكانت تأتيهم الصدقات والزكوات من قبل الأهالي وفي بعض المناسبات الدينية ، أما بالنسبة إلى جامع زاخو فكان هناك شخص غني في زاخو اسمه حازم بك بن الحاج يوسف باشا كان من الأغنياء الموسرين كان يسهم في توفير بعض متطلبات الطلبة في حينه ، وبقي يطلب العلم في الجامع المذكور حتى وصل إلى مرتبة الإجازة فأجازه الشيخ أحمد العقري عام 1944 في جامع زاخو الكبير في حفل حضره الخاص والعام من أهل زاخو والسليڤاني .
    بعد منحه الإجازة العلمية العالمية عاد إلى قريته وتزوج فيها بحدود سنة 1948 ، وتنقل إماماً في بعض القرى القريبة من مركز الناحية ففي سنة 1946 كان إماماً في قرية ( باﭭيا ) ودرس عليه في هذه القرية ابن قريته الشيخ أحمد سعدي والملا يونس بن الحاج خليل وأعداداً أخرى من طلاب العلم ، ثُمَّ في عام 1951 عمل إماماً في قرية( قرقور) ، ثُمَّ عمل إماماً في قرية ( تركژا ) إلى عام 1962 ونتيجة لأوضاع الشمال نزح إلى مدينة الموصل ، عمل إماماً في جامع السوق الصغير وهو الآن انقاض متروك وكان متولي الجامع هو ( الحاج صالح الشبخون ) ، وكان الراتب الذي يتقاضاه من قبل الأوقاف لا يتناسب مع المهام التي يقوم بها وذلك لكونه لا يحمل إي شهادة أكاديمية وفي عام 1973 انتقل إلى جامع مسجد المحكمة .
    وفي عام 1974 تمَّ عرضه مع بعض العلماء الذين ليس لديهم شهادة أكاديمية على امتحان في مديرية أوقاف نينوى فمنح شهادة المعهد الإسلامي بعد نجاحه في الإمتحان وعدل راتبه أسوة ببقية الأئمة ، وبقي يزاول مهام عمله في مسجد المحكمة في باب لكش إلى ان أحيل على التقاعد بسبب ظروفه الصحية سنة 1998م ، ورغم غزارة علمه وفضله إلا انه لم يقم بمهام الخطابة في جوامع الموصل وعرضت عليه مديرية الأوقاف بان يقوم بمهام الخطابة ولكنه رفض لذلك ، وكان يدرس الطلاب على المذهب الشافعي .
    تلاميذه :
    هذا وقد أجاز عدداً من الطلاب منهم : الشيخ ملا خليل في قضاء سُميل عام 1960 و الشيخ أحمد محمد طيب عام 1997م في مدينة الموصل والشيخ أكرم عبدالوهاب أجازه إجازة عامة في سنة 2000م .
    ومن طلابه الذين لم يجزهم : الشيخ إبراهيم خلف عنيز الجرجري ، والشيخ محمود صالح الحديدي والشيخ خالد عبدالعزيز الكوراني والشيخ حسين علي سليمان السليڤاني والشيخ خالد عبد العزيز الكوراني والشيخ مثنى عارف الجراح والشيخ أحمد العاني والدكتور أحمد مصطفى وغيرهم .
    توفي رحمه الله في مدينة الموصل في 11/11/2011
    ينظر: علماء قدموا الى الموصل من الكرد ومن كردستان ، جاسم عبد شلال


      الوقت/التاريخ الآن هو الأحد أبريل 28, 2024 11:53 am