مـــنـــتـــــدى أزهــــــــــــــــــــــــــــــــــــار ئاكــــــــــرى

مدير المنتدى جابرالعقراوي يرحب بك اخي الكريم نرجو التسجيل في المنتدى

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

مـــنـــتـــــدى أزهــــــــــــــــــــــــــــــــــــار ئاكــــــــــرى

مدير المنتدى جابرالعقراوي يرحب بك اخي الكريم نرجو التسجيل في المنتدى

مـــنـــتـــــدى أزهــــــــــــــــــــــــــــــــــــار ئاكــــــــــرى

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
مـــنـــتـــــدى أزهــــــــــــــــــــــــــــــــــــار ئاكــــــــــرى

منتدى الجيل الرابع شباب ئاكرى

   تحية من مدير المنتدى جابرالعقراوي الى المشرفين والاعضاء الكرام نرجو التواصل معنا  ((كل ما ينشر في المنتدى لا يعبر ابدا عن وجهة نظرالمدير العام الشخصي))                  

ادارة المنتدى

المدير العام للمنتدى
جابرالعقراوي

مجموعة عملاقة من الكتب
 
 
  مـــنـــتـــــدى  أزهــــــــــــــــــــــــــــــــــــار ئاكــــــــــرى

 

 

تدفق ال RSS


Yahoo! 
MSN 
AOL 
Netvibes 
Bloglines 

 
 
جدول موجود في القسم الديني

    الشيخ حسين بن يوسف بن عبدالقادر المارونسي القابوسي

    جاسم شلال
    جاسم شلال
    عضو متقدم
    عضو متقدم


    عدد المساهمات : 122
    نقاط : 45376
    تاريخ التسجيل : 20/01/2012

    الشيخ حسين بن يوسف بن عبدالقادر المارونسي القابوسي Empty الشيخ حسين بن يوسف بن عبدالقادر المارونسي القابوسي

    مُساهمة من طرف جاسم شلال الجمعة يناير 20, 2012 5:45 am

    حسين بن يوسف بن عبدالقادر
    المارونسي، القابوسي
    (1909ـ )
    الشيخ العلامة الملا حسين يوسف عبد القادر عبد الله إيجاخ مالا لاوي المارونسي الهكاري ، من أسرة يعود نسبها الى عمر بن الخطاب رضي الله عنه .
    ولد سنة 1328هـ، الموافق سنة 1909م في قرية ( ماما زين ) في شمال العراق، حج بيت الله مشياً على الأقدام، ثُمَّ حج بعدها سبعة عشرة مرة ، وجاهد في سبيل الله ضد الصهاينة في فلسطين القدس سنة 1368هـ/1948م .
    قرأ القرآن في منطقة أتروش، وذلك عند الشيخ الملا محمد جلكي، ثُمَّ واصل تعليمه حتى أتقن حفظ القرآن الكريم، ثم اتجه إلى طلب العلم، واستقر في مسجد ملا مصطفى في دهوك، وقرأ الفقه الشافعي والصرف والنحو والبلاغة عند الملا أحمد الجلكي، ثم ذهب الى العمادية ودرس عند علمائها وخاصة الشيخ شكري أفندي، ثم توقف الشيخ عن التدريس فترة بسبب حرب سوارة توكا.
    ولكن الملا حسين كانت له همة عالية في طلب العلم، فلم يتوقف حيث ذهب إلى مدينة الموصل، والتقى مع علمائها ودرس عندهم وأخذ العلم عن عدد من علمائها منهم: الشيخ محمد بن عثمان الرضواني ، والشيخ أحمد عبدالوهاب الجوادي ، والأخوين الشيخ عثمان بن محمد الديوه جي وأحمد بن محمد الديوه جي قرأ عليهما شرح مختصر البلاغة ، والشيخ أحمد أفندي الديوه جي، والشيخ أحمد أفندي آل قطب الكركوكلي، والشيخ صديق أفندي، وأخذ الإجازة لسند صحيح البخاري من علامة الموصل الشيخ محمد الرضواني، ثم أكمل بقية العلوم عند الشيخ أحمد الجوادي، روى الملا حسين المارونسي الدهوكي عن شيخه بالإجازة العامة الملا صالح بن ملا ياسين مفتي جولاميرك وهو عن شيخه ملا كوره بن ملا محمد كويسنجق بالاجازة العامة ، ويروي الملا حسين المارونسي الإجازة العلمية في العلوم الشرعية أيضاً عن الشيوخ عثمان الديوجي وأحمد الديوجي وأحمد الجوادي علوم المعقول والأصول والالة بقراءته عليهم سنة 1930م.
    ودرس الشيخ حسين في أربيل عند المفتي الشيخ سيد حاجي حسين قلعة، ثم وجهه شيخه للذهاب إلى إيران للتلقي من علمائها.
    وفي عام 1930م توجه الأستاذ ملا حسين المارونسي إلى بلدة (جلديان ) بشرق كوردستان، وذلك لإتمام دراساته العليا فيها، وبالفعل فأنه في عام 1936 أتمَّ الملا حسين الدراسات العليا للشريعة والعلوم الإسلامية وحصل على الإجازة العلمية في البلدة المذكورة على يد كبار علمائها، والتقى مع مفتي السنة هناك العلامة ملا صالح ياسين أفندي جوله ميرگي، وأخذ منه الإجازة العلمية وذلك في سنة( 1353هـ/ 1934م) .
    وفي سنة 1935، انتقل إلى سنجار واحتمى بعشيرة الجحيش بعد مقتل الكمبرلان المنصر الانكيزي ـ الذي نصر العديد من اهالي دهوك والمناطق المجاورة لها ـ على يد الآغا سليم البيسفكي ، فراراً من السلطات حيث أتهم ملا حسين بكونه المحرض على قتل الكمبرلان ، وبقي هناك الى سنة 1947 انتقل الى قرية القابوسية في قضاء سنجار أيضاً ، فسمي لذلك حسين القابوسي بعد أن كان يسمى حسين المارونسي.
    تلاميذه :
    درس عنده عدد كبير من العلماء وطلاب العلم، وأعطى الإجازة العلمية لأكثر من عشرة أشخاص، منهم:
    الملا نور الدين السندي، والملا حسن أحمد الجحيشي من قرية أبو ماريّة، والملا صالح الجحيشي من قرية هلوم ، والملا أحمد محمد طاهر الجزيري... وغيرهم.
    وظائفه:
    عُيّن إماماً في جامع قرية (دركلا سيدا)، ثُمَّ في جامع (مارونسا) في قرية (باكيري)، ثُمَّ إماماً في جامع قرية (زيوكي)، وأخيراً في جامع (بيسفكي)، وجميع هذه القرى تابعة لمحافظة دهوك.
    مؤلفاته:
    له مؤلفات كثيرة وفي فنون متنوعة، ألفها بالعربية والكردية والفارسية، من هذه الكتب كما أملى علي الشيخ بنفسه:
    1. عقيدة الإيمان بالفارسية، طبع في إيران.
    2. حاجة المصلي بالعربية.
    3. زبدة فقه الشافعي بالكردية. (نيفشكي فقهي شافعي).
    4. تفسير القرآن الكريم ، في ،( 12 ) مجلداً ، ألفه باللغة الفارسية، ثُمَّ ترجمه إلى اللغة الكردية.
    5. شرح ديوان ملا الجزيري بالكردية.
    6. ترجمة كتاب الرسالة للإمام الشافعي إلى اللغة الكردية والفارسية.
    7. أمهات الفتن بالعربية.
    8. سبيل المؤمنين بالعربية والكردية.
    إجازة سند صحيح البخاري
    روى الشيخ حسين المارونسي صحيح البخاري عن شيخه محمد الرضواني الموصلي عن شيخه صالح الخطيب عن عبد الله العمري ، عن علي أفندي محضر باشي عن الملا يحيى المزوري عن محمد الكزبري .
    كان شافعي المذهب وعمّر طويلاً أكثر من مائة سنة ، بعد أن بقي ردحاً من الزمن في مدينة الموصل انتقل إلى مدينة دهوك .
    ينظر: علماء قدموا الى الموصل من الكرد ومن كردستان ، جاسم عبد شلال


      الوقت/التاريخ الآن هو الخميس مايو 16, 2024 7:40 pm